مقدمة الكتاب:
هى أكثر جملة سخيفة سمعتها تقال بكل لطف وظرف لي يومياً تقريباً «يا أستاذ إبراهيم أنت بتؤذن في مالطة» رغبة من البعض «الحقيقة من الكثير» أن أتأكد أنه مفيش فايدة مما أكتب.. لكن عموماً هذه فرصة أن أخبرهم. في كتابي هذا. أمرين
الأول أن الإسلام دخل مالطة ومن ثم هناك فيها من يسنع الآذان
الثاني أن الآذان في مالطة أو غيرها عمل يحبه الله ورسوله..
آذان الحق أحق أن يؤذن حتى لو لم يسمعه أحد
|